الدعوة في دولة مالاوي
تعتبر مالاوي من أفقر دول العالم حسب خبراء في الاقتصاد الدولي وهي دولة حبيسة في جنوب شرق أفريقيا ويبلغ عدد سكانها 18 مليون نسمة تقريباً ويشكل المسلون ما يقارب ال 20% من السكان
وتمارس المسيحية أشكال متعددة لتنصيرهم وتصرف على ذلك الملايين.
وتمارس المسيحية أشكال متعددة لتنصيرهم وتصرف على ذلك الملايين.
الدعوة في دولة مالاوي
المحور الأول والثاني: انشاء مجمع إسلامي معتمد من الجهات الرسمية
وهذا يتم من خلال:
1- توثيق المجمع من الجهات الرسمية …
وتم الانتهاء من التوثيق بشكل رسمي تحت مسمى “منظمة المساعدات الإنسانية الأفريقية”
2- بناء المسجد والمقر (الأرض المتوفرة مساحتها 3600 متر مربع)
تتمحور وسائل الدعوة في دولة مالاوي في
أربعة محاور رئيسية:
1- انشاء مجمع إسلامي معتمد من الجهات الرسمية
2- بناء مسجد ومقر للمجمع الإسلامي
3- عمل مجموعات دعوية داخل القرى والمحافظات
4- الأعمال الخيرية
المحور الرابع: الأعمال الخيرية
وتتمثل في الأعمال الرئيسية الأتية:
1- ذبح الأغنام والماعز والأبقار
2- حفر الآبار
3- المجاعة
4- الزكاة والصدقات….
ونسأل الله لنا ولكم القبول وأن يجعل أعمالنا كلها صالحة ولوجهه سبحانه وتعالى خالصة.
المحور الثالث: عمل مجموعات دعوية داخل القرى والمحافظات
وتم فيه الآتي:
1- مجموعة من 4 دعاة يعملون على أرض الواقع من سنة تقريباً في 16 قرية — وصلت هذه المجموعة ل 20 داعية يتحركون على 50 قرية
2- جاري تجهيز مجموعة ثانية من 20 داعية وستبدأ عملها الشهر القادم بإذن الله تعالى.
3- جاري تجهيز مجموعة ثالثة من 20 داعية وستبدأ عملها خلال شهرين العاجل بإذن الله تعالى.
برنامج مجموعة الـ 4 دعاة
يعملون على أرض الواقع من 6 أشهر
| الساعة | العمل | الملاحظات |
| 4:30 – 5:30 | صلاة الفجر | |
| 5:30 – 7:30 | متابعة السيارات والقارب | |
| 10:30 – 12:30 | جلسة علم | تحتوي على (قرآن كريم وأحكام تلاوة + درس تفسير + درس عقيدة + درس فقه) |
| 12:30 – 1:30 | صلاة الظهر | |
| 1:30 – 5:00 | عمل الدعاة في القرى | المستهدف من عمل الدعاة (تعليم أبناء القرية أحكام الدين بالإضافة للغة العربية + نشر مبدأ أهل السنة والجماعة + نشر الإسلام وعرضه على غير المسلمين + تحذير الناس من الفواحش + نشرمبدأ العفة والطهارة) |
تقرير الدعوة في مالاوي
نوع الدروس
قرآن: قراءة + حفظ + أحكام تلاوة
تفسير: درس تفسير أسبوعي للدعاة
عقيدة: درس عقيدة أيام السبت والأحد
فقه: درس فقه أيام الإثنين والثلاثاء
حديث: درس حديث أيام الأربعاء والخميس
الدروس اليومية
خطة الدروس: ساعة يوميا لكل قرية
الأوقات: من الساعة 1:30 -5 مساء
العدد: من 100-130 شخص لكل داعية بمعدل ومي من 400 -520 شخص يوميا (عدد= 4 دعاة)
الأعمار: 15-50 سنة
الامتحانات
أسبوعية – نصف شهرية – شهرية
تحريري – شفهي – مسابقات: شفهية + مسابقات موسمية
رصد النتائج لكل طالب” لم توضع آليات بع لرصد الدرجات
فرز الطلاب حسب المستوى: لم توضع آليات بعد لفرز الطلاب
المعلمون
العدد: 4
الكفاءات: تعليم متوسط
المسافة الى ميدان العمل: من 10 – 20 دقيقة
وسيلة النقل: سيكل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له).
-
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (من سلَكَ طريقًا يبتغي فيهِ علمًا سلَكَ اللَّهُ بِهِ طريقًا إلى الجنَّةِ وإنَّ الملائِكةَ لتضعُ أجنحتَها رضاءً لطالبِ العلمِ وإنَّ العالمَ ليستغفرُ لَهُ من في السَّمواتِ ومن في الأرضِ حتَّى الحيتانُ في الماءِ وفضلُ العالمِ على العابدِ كفضلِ القمرِ على سائرِ الكواكبِ إنَّ العلماءَ ورثةُ الأنبياءِ إنَّ الأنبياءَ لم يورِّثوا دينارًا ولا درْهمًا إنَّما ورَّثوا العلمَ فمَن أخذَ بِهِ فقد أخذَ بحظٍّ وافرٍ).
-
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (لا حسَدَ إلَّا في اثنتيْنِ: رجلٌ آتاهُ اللهُ مالًا، فسلَّطَهُ على هلَكتِه في الحقِّ، ورجلٌ آتاهُ اللهُ الحِكمةَ، فهوَ يقضِي بِها، ويُعلِّمُها).
-
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له).
-
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (فَوَاللَّهِ لَأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بكَ رَجُلًا واحِدًا، خَيْرٌ لكَ مِن أنْ يَكونَ لكَ حُمْرُ النَّعَمِ).
-
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (إنَّ مَثَلَ ما بَعَثَنِيَ اللَّهُ به عزَّ وجلَّ مِنَ الهُدَى والْعِلْمِ، كَمَثَلِ غَيْثٍ أصابَ أرْضًا، فَكانَتْ مِنْها طائِفَةٌ طَيِّبَةٌ، قَبِلَتِ الماءَ فأنْبَتَتِ الكَلأَ والْعُشْبَ الكَثِيرَ، وكانَ مِنْها أجادِبُ أمْسَكَتِ الماءَ، فَنَفَعَ اللَّهُ بها النَّاسَ، فَشَرِبُوا مِنْها وسَقَوْا ورَعَوْا، وأَصابَ طائِفَةً مِنْها أُخْرَى، إنَّما هي قِيعانٌ لا تُمْسِكُ ماءً، ولا تُنْبِتُ كَلَأً، فَذلكَ مَثَلُ مَن فَقُهَ في دِينِ اللهِ، ونَفَعَهُ بما بَعَثَنِيَ اللَّهُ به، فَعَلِمَ وعَلَّمَ، ومَثَلُ مَن لَمْ يَرْفَعْ بذلكَ رَأْسًا، ولَمْ يَقْبَلْ هُدَى اللهِ الذي أُرْسِلْتُ بهِ).
-
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (مَن دَعا إلى هُدًى، كانَ له مِنَ الأجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَن تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ مِن أُجُورِهِمْ شيئًا، ومَن دَعا إلى ضَلالَةٍ، كانَ عليه مِنَ الإثْمِ مِثْلُ آثامِ مَن تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ مِن آثامِهِمْ شيئًا).
-
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (ما اجتمَعَ قومٌ في بيتٍ من بيوتِ اللَّهِ يتلونَ كتابَ اللَّهِ، ويتدارسونَهُ فيما بينَهم إلَّا نزلَت عليهِم السَّكينةُ، وغشِيَتهُمُ الرَّحمةُ، وحفَّتهُمُ الملائكَةُ، وذكرَهُمُ اللَّهُ فيمَن عندَهُ).
-
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (ما من قومٍ اجتَمَعوا يذكُرونَ اللهَ، لا يُريدونَ بذلك إلَّا وجْهَه، إلَّا ناداهم مُنادٍ منَ السَّماءِ: أنْ قوموا مَغفورًا لكم، قد بُدِّلتْ سيِّئاتُكم حَسَناتٍ).