كفالتك لليتيم، أنت لا تمنحه هدية – وإنما تفتح له أبواب لينعم بمرحلة الطفولة وفرصة لحياة أفضل ومستقبل مشرق.
اكفل يتيما
برنامج كفالة اليتيم لدينا لا يتضمن في طبيعته الاعتناء بصحة اليتيم جسديًا فحسب، بل يشمل وحسب إيماننا بأن لكل طفل الحق في أن ينعم بالأمان والسعادة أيضًا. فكفالتك لليتيم تعني القيام بشئون اليتيم من جميع الجوانب، وتوفير ما يحتاجه من حاجات تتعلق بحياته الشخصية من المأكل والمشرب والملبس والعلاج ونحو هذا، إلى جانب الاهتمام بتقديم هدايا العيد وإشراكه بالرحلات الصيفية والرياضة والأيام المفتوحة التي تعتبر فرصة يستطيع فيها الأيتام قضاء أوقاتًا ممتعةً من خلال أنشطتها المتنوعة.
خطة العمل
بكفالتك لليتيم، أنت لا تمنحه هدية
وإنما تفتح له أبواب لينعم بمرحلة الطفولة وفرصة لحياة أفضل ومستقبل مشرق.
ما تم تنفيذه
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (“خَيْرُ بَيْتٍ فِي الْمُسْلِمِينَ بَيْتٌ فِيهِ يَتِيمٌ يُحْسَنُ إِلَيْهِ، وَشَرُّ بَيْتٍ فِي الْمُسْلِمِينَ بَيْتٌ فِيهِ يَتِيمٌ يُسَاءُ إِلَيْهِ “
- أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله تعالى سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا) …. أسعد الله من أسعدهم.
- في حديث عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم “ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث يوجد الماء فكأنما أعتق رقبة ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث لا يوجد الماء فكأنما أحياها.” أخرجه ابن ماجه في السنن.
- عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ” ما نقصت صدقةٌ من مال، وما زاد الله عبداً بعفوٍ إلا عزّاً، وما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه الله. رواه مسلم.
- عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرَّج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة) رواه البخاري.
- عن سهل بن سعد، قال: رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا))، وأشار بالسبَّابة والوسطى، وفرَّج بينهما شيئًا؛ أخرجه البخاري،